Ø    L’utilisation intelligence du sauna

Ø      Comment utiliser correctement le sauna

Le sauna est un moyen de récupération efficace .la forte chaleur sèche régnant à l’intérieur de la pièce provoque une vasodilatation (augmentation) des vaisseaux sanguins .ces dernier évacuent les déchets du muscles avec l’augmentation de la pression sanguine .pour bien utiliser le sauna il faut

-attendre au mois 30min après  la fin de l’entraînement .-

effectuer un passage de 10 min suivi par une douche tiède puis progressivement froide

-ne pas rester plus de 20 min.

-boire beaucoup d’eau pendant  la séance pour compenser les pertes hydriques

-ne pas pratiquer plus de 2seance par semaine

-ne jamais le sauna  en état d’equisetum.

sauna

Ø    L’utilisation intelligence du sauna

Ø      Comment utiliser correctement le sauna

Le sauna est un moyen de récupération efficace .la forte chaleur sèche régnant à l’intérieur de la pièce provoque une vasodilatation (augmentation) des vaisseaux sanguins .ces dernier évacuent les déchets du muscles avec l’augmentation de la pression sanguine .pour bien utiliser le sauna il faut

-attendre au mois 30min après  la fin de l’entraînement .-

effectuer un passage de 10 min suivi par une douche tiède puis progressivement froide

-ne pas rester plus de 20 min.

-boire beaucoup d’eau pendant  la séance pour compenser les pertes hydriques

-ne pas pratiquer plus de 2seance par semaine

-ne jamais le sauna  en état d’equisetum.

-         من سها في صلاته بزيادة وتقصان سجد قبل السلام أي ترتب عليه القبلي والبعدي عليه القبلي

-         من سلم في الوسطى أعاد التكبير وقام لتمام صلاته وسجد بعد السلام

-         من نسي ألبعدي سجدة متى ذكره واو بعد شهر؛ وان نسي القبلي سجد ما لم يطل أو يحدث

فان طال أو أحدث بطلت صلاته على المشهور وقيل إنما تبطل إن كان عن نقص فعل لا قول

-         يؤمر المأموم بمتابعة الإمام فلا يفعل شيئا حتى يفعله فان سبقه بتكبيرة الإحرام أو السلام

بطلت صلاته وان ساواه فقولان وان سبقه بغير هما أساء من غير بطلان.

-         من قام إلى ركعة زائدة في الفريضة رجع متى ذكر وسجد بعد السلام كدا يسجد إن لم

يتذكر حتى سلم.

-         من ذكر سجدة من الركعة الأخيرة بعد سلامه سجد وقيل يأتي بالركعة لان السلام فاصل.

-         من نسي السلام فان طال أو انتقض وضوءه بطلت صلاته وان لم يطل ولم ينتقض

وضوءه رجع إلى الجلوس فسلم وسجد بعد السلام؛ وان كان قد قام أو حول وجهه من القبلة

ويرجع بتكبير على المشهور؛ وان شك في السلام سلم ولا سجود عليه.

-         من شك في صلاته هل ثلاثا أو أربع بني على الأقل واتى بما شك فيه ؛ عن الإمامين وسجد

بعد السلام في المشهور.

-         المسبوق ادا وجد الإمام راكعا وجب عليه إن يكبر تكبيرتين للإحرام وللركوع؛ فان كبر واحده

ونوى بها الإحرام كفته وان نوى بها الركوع تمادى ثم يبدأ الصلاة بإقامة. 273 ميارة.

-         السورة تتطلب السجود لان في قراءتها ثلاث سنن قراءتها وصفة قراءتها من السر

 والجهر والقيام لها

L’utilité due l’eau

L’ eau est constituant essentiel de notre ration alimentaire .en effet le corps humain est composé a 70%de ce liquide .de plus les muscles comme tous les autres organes sont composés de beaucoup d’eau et les cellules musculaires sont très sensibles à la moindre déshydratation on comprend donc mieux pour un sportif qui d’une part utilise ses muscles et d’autre part transpire beaucoup .l’importance d’une consommation adéquate d’eau .on pense en effet que les divers problèmes musculaires et tendineux trouvent naissance dans des périodes de d’shidratation de plus les phénomènes de déshydratation ont des répercutions sur les performances physique et intellectuelle de sorte qu’un déficit de 20% entraîne  une chute des capacités de 20%

En pratique ; on conseille donc de boire au moins 2 ;5lau coure de la journée de boire à l’entraînement mémé pour des efforts courts il faudra doubler les quantités lors de la saison estivale à cause des efforts chaleurs

أسباب القلق وعلاجه

نشهد في هذا العصر حضارة كبرى لم يشهد لها التاريخ مثيلاً جعلت الإنسان يعيش في راحة كبيرة ولكنها (اي تلك الحضارة ) قصرت خدمتها على الجانب الجسدي و أهملت الجانب الروحي الذي يتميز به الإنسان عن غيره من الكائنات ، وكان أحد إفرازات هذا القصور القلق الذي أدى بكثير من الناس خصوصاً في الغرب الى الإنتحار، ولم يجدوا له حلاً غير تلك الحبوب المهد ئة.

وللأسف لقد وجدت أثار هذا القلق في بلاد المسلمين عندما قصر البعض منهم في أمور دينهم وعاشوا بعيداً عن ذكر الله تعالى وطاعته.

وأسباب القلق كثيرة ، لكن نذكر أهمها:

(1) ضعف الإيمان : فالمؤمن قوي الإيمان لايعرف القلق. قال الله تعالى(ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة) ، ,ويقوى الإيمان بعمل الطاعات وترك المعاصي وقراءة القرآن وحضور مجالس الصالحين وحبهم والتفكر في خلق الله تعالى.

(2) الخوف على الحياة وعلى الرزق: فهناك من يخاف الموت فيقلق بسبب ذلك ، ولو أيقن أن الآجال بيد الله ماحصل ذلك القلق. والبعض يخاف على الرزق ويصيبه الأرق وكأنه ماقرأ قوله تعالى(إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين) ولم يسمع قول الله عز وجل(وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ) ، حتى النمل في جحره يرزقه الله تعالى ، ولايعني ذلك أن يجلس الإنسان في بيته ينتظر أن تمطر السماء ذهباً ، بل يسعى وبفعل الأسباب امتثالاً لقوله تعالى(فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه) ويتوكل على الله(ومن يتوكل على الله فهو حسبه).

(3) المصائب: من موت قريب أو خسارة مالية أو مرض عضال أو حادث أو غير ذلك ، لكن المؤمن شأنه كله خير إن اصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن اصابته ضراء صبر فكان خيراً وجزاء الصبر أن الله يأجره ويعوضه خيراً مما أصابه. فيجب أن يعلم أن ذلك بقدر الله وقضائه ، وما قدّر الله سيكون لا محالة لو اجتمع أهل الأرض والسماء أن يردوه ما وجدوا إلى ذلك سبيلاً. عندما ترسخ هذه العقيدة في نفس الإنسان فإنه يرضى وتكون المصيبة عليه برداً وتكون المحنة منحة ، ولقد شاهدنا أنه كم من مشكلة صارت بإنسان جعلت منه رجلاً قوياً صامداً وعلمته التحمل بعد أن كان في نعمة ورغد لا يتحمل شيئاً وغيرت من نظرته للحياة وأصبح سداً أمام المعضلات.

(4) المعاصي: وهي سبب كل بلاء في الدنيا والآخرة ، وهي سبب مباشر لحدوث القلق والاكتئاب . قال الله تعالى(وماأصابك من سيئة فمن نفسك ) وقال (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون ) ، والبعض يقول: نريد أن نُذهب القلق و(الطفش) فيفعل المعاصي ، لكنه في الحقيقة يزيد الطين بلة وهو كالمستجير من الرمضاء بالنار.

(5) الغفلة عن الآخرة والتعلق بالدنيا : فمن يتفكر ويتصور نعيم الجنة بكل أشكاله فإنه تهون عليه المشاكل وينشرح صدره وينبعث الأمل والتفاؤل عنده.

وأخيراً كيف نتخلص من القلق؟

قال الله تعالى (إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم) ، فالعلاج هو في كتاب ربنا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

فخذ هذه الوصفة النافعة ، وجرب وأنت الحكم.

( 1) الصلاة: قال الله تعالى(واستيعنوا بالصبر والصلاة ) وكان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة ، ويقول لبلال (أرحنا بالصلاة يابلال) ويقول -جُعلت فداه- (وجعلت قرة عيني في الصلاة ) فما من مسلم يقوم فيصلي بخشوع وتدبر وحضور قلب والتجاء لله تعالى إلا ذهبت همومه وغمومه أدراج الرياح كأن لم تكن ، فالصلاة على أسمها صلة بين العبد وربه.

(2) قراءة القرآن: العلاج لكل داء.قال عز وجل(وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) فلنقو صلتنا بهذا الكتاب العظيم ولنتدبر آياته ولا نكن ممن يهجره فهو ربيع القلب ونور الصدر وجلاء الأحزان وذهاب الهموم والغموم.

(3) الدعاء: سلاح المؤمن الذي يتعبد الله به فمن كان له عند الله حاجة فليفزع إلى دعاء من بيد ملكوت كل شئ ومجيب دعوة المضطرين وكاشف السوء الذي تكفل بإجابة الداعي. قال تعالى(وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان) وليتخير ساعات الإجابة كالثلث الأخير من الليل ، بين الآذان والإقامة.

(4) الذكر: أنيس المستوحشين وبه يُطرد الشيطان وتتنزل الرحمات.

(5) شغل الوقت بالعمل المباح: فإن الفراغ مفسدة ويجلب الأفكار الضارة والقلق وغير ذلك.

أسأله تعالى أن يرزقنا الإيمان الكامل والعمل الصالح ونسأله حياة السعداء وموت الشهداء ، إنه جواد كريم.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ